Tuesday, October 8, 2013

ثورة اكتوبر القبطيه 9 اكتوبر 2011 ضد الاستعمار العربى الاسلامى بعد ثورة البشموريين الاقباط

 
National American coptic Assembly-USA
Washigton DC
Mr. Morris Sadek ESQ President 
Mr  , Nabil Besada Vise  president
watch our website




coptic Flag
National Anthem
النشيد
الوطنى الجدبد للدوله القبطيه باللغه القبطيه
 
 The Coptic state  

 
 
  ثورة  اكتوبر القبطيه 9 اكتوبر 2011 ضد الاستعمار العربى الاسلامى بعد ثورة البشموريين الاقباط
البطل القمص  متياس نصر لـ«الوطن»: أحدهم: صرخ «هاتوا الكافر».. فبدأ القتل
بالفيديو: البطل أبونا متياس نصر يواجه قوات الجيش بمنتهي الشجاعه
دليل ادانه الجيش والشرطة فى مذبحة ماسبيرو ‬‎ 

      Photo

كلمة ابونا متياس نصر من داخل مسيرة الاقباط 
  كلمة ابونا فلوباتير جميل من داخل مسيرة الاقباط
 
ابطال الاقباط فى القرن الواحد والعشرون القمص متياس نصر والقمص فلوباتير جميل  وجهان  فى صدارة مظاهرات الأقباط الباحثة عن العدالة، وحقوقهم المسلوبة السياسيه والمدنيه ، والغاضبة لكنائسها المحترقة والمهدمه بفعل المستوطنون المسلمون  والحكام العرب المسلمون المحتلون لمصر.  

سيظل يوم 9 أكتوبر علامة بارزة في تاريخ الأقباط فى ظل الاحتلال العربى الاسلامى لمصر، يمكننا أن نبين أن المسيحيين في مصر قد فرض المجمع المقدس عليهم الصيام ثلاثة أيام، ثلاثة مرات فقط في تاريخهم، المرة الأولى كانت وقت المعز لدين الله الفاطمي، أثناء واقعة نقل جبل المقطم، و المرة الثانية كانت في عهد الرئيس أنور السادات بعد تحديد إقامة البابا شنوده، و المرة الثالثة بسبب مذبحة الأقباط يوم ثورة الاقباط فى القرن الواحد و العشرون يوم 9 أكتوبر 2011 رغم استمرار الاحتلال العربى والاسلامى 1400 سنه فلم يستطيع المستعمر رغم الف سنه  والقهر والاذلال  ومحاولته طمس الهويه القبطيه فمازال الاقباط يحتفظون بهويتهم المصريه  والقبطيه  مهما حاول احفاد الغزاه العرب فلن نكون نسيج واحد مع المسلمون الغزاه وستعود مصر للمسيح     
علينا أن نعلم أن كون أقباط مصر أرثوذكس، فإن هذا الأمر يفقدهم نوعاً ما من التضامن الدولي القوي، ذلك لأن الأغلبية في أوربا الغربية هم كاثوليك بينما الأمريكيتين هم بروتستانت، أما أوربا الشرقية فقط فيها أغلبية أرثوذكس و هم الفئة الأضعف ! بمعنى أن الأقباط في مصر يقفون وحدهم مطالبين بحقوقهم دون وجود أي مساندة أو تضامن دولي، و هنا قد نسأل أنفسنا هل يستطيع الأقباط منفردين الحصول على حقوقهم، و أنا أؤكد أن الأقباط قادرين على نيل حقوقهم كاملة بشرط واحد و هو أن ينزعوا الخوف من قلوبهم، فطالما ظل في قلوب الأقباط خوف فإنهم سيظلون قابعين في أماكنهم لا يتحركون إلى الأمام أبداً،   
الأقباط في مصر اضطهدوا على مدار كافة السنوات التي حفلت بحكم العسكر منذ قيام انقلاب 1952، و هو تاريخ إنقلاب العسكر،، و حتى نبين بعض ما تعرض له الاقباط من إضهاد فإنني سأذكر بعض العناصر  :
  • ميزت الدولة بين المسلم و المسيحي عن طريق خانة الديانة في البطاقة الشخصية،  مما حدا ببعض  الاقباط الى تسمية اولادهم باسماء يشترك فيها الاسم مع الاسماء الاسلاميه  وابتعدوا عن  تسمية اولادهم بالاسماء القبطيه كجرجس وكراس وميخائيل  والاسماء الفرعونيه كاحمس  ونفرتيتى   وهذه كانت اسنجابه للاقباط لخونة حزب الوفد الذين طالبوهم بذلك لمحو هوية الاقباط الدينيه فانتشر اسم نبيل  وعزت  وشهاب  وتامر  وتيمور  و هذا أمر ليس له وجود إلا في مصر فقط، و هو ليس بالأمر العادي كما قد يظن البعض، ففيه إنتهاك لحرية الإنسان و كرامته و تميز ديني.
  • عانى الأقباط من إستبعاد من العديد من المناصب التنفيذية نظراً لكونهم مسيحيين !
  • عانى الأقباط من تفرقة في الحق في التعليم بوجود كليات عملية مثل الأزهر للمسلمين فيها طب و هندسة، يدخلها مسلمون بمجاميع ضعيفة، و لا يدخلها المسيحيون نظراً لكونهم مسيحيين! علماً بأنهم من دافعي الضرائب.
  • عانى الأقباط من إستبعاد سياسي في كافة المقاعد عبر صناديق الإقتراع، بسبب توجه دولة العسكر بعدانقلاب 1952، إلى زرع الكره للأقباط بين المسلمين !
  • عانى الأقباط من تمييز في قمة التخلف و قت مرحلة التعليم الأساسي، ففي حصة الدين يظل المسلمون في فصولهم و الأقباط يخرجون للجلوس على السلالم او الذهاب إلى ساحة المدرسة، كما كان يفرض عليهم حفظ القرآن في اللغة العربية !
  • عانى الأقباط من ظلم فادح في عدم حصولهم على حقهم في ممارسة شعائرهم الدينية، فليس لهم الحق في بناء الكنائس إلا بتصريح من رئيس الجمهورية، و عندما تم تعديل القانون أصبح بناء الكنائس مرهون بموافقة المحافظ المسلم !  .
    • منذ قيام انقلاب  العسكر 1952، سنجد أنه في كل مرة طالب الأقباط فيها بحقوقهم، كانوا يتعرضون للعنف ثم يعود الأقباط إلى صمتهم، حتى يروا بصيصاً للأمل مرة أخرى فيخرجون مطالبين بحقوقهم ثم يتعرضون للعنف، و هكذا تظل لعبة الكر و الفر بين الأقباط و العسكر أو الأقباط و السلطة، و حتى تاريخنا الحالي لم ينجح الأقباط ! فمن حادثة كنيسة ضواحي الأقصر 1968، و من أحداث الخانكة عام 1972 و غيرها و العديد من الحوادث المؤسفة التي ليس لها أول من آخر في عهد مبارك و منها تفجير كنيسة القديسين  و أحداث نجع حمادي قبلها و قبلهما عشرات الحوادث، حتى بعد قيام ثورة 25 يناير من حادثة كنيسة أطفيح مروراً بعدد من الحوادث حتى  ثورة الاقباط فى القرن الواحد والعشرين  والتى قادها اشجع الرجال من ابائنا الرعاه خدام الانجيل القمص متياس نصر  والقمص فلوباتير جميل  ونقلها على الهواء مباشرة من امريكا قناة الطريق المسيحيه الفضائيه بقيادة الاعلامى الدكتور جوزيف نصرالله فقهر المستعمرون المسلمون الاقباط وذبحوهم  يوم 9 أكتوبر فى مذبحة لاطهر شباب مصر الاقباط 35 شابا وخمسمائة مصاب مازالوا يعانون حتى اليوم دماءهم فى رقبة الفريق عبدالفتاح السيسى  لاقتصاص العداله لكل الاقباط الشهداء والمصابين والاحياء

        أحداث ماسبيرو 2011[]

        من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
    • منذ ثورة 25 يناير نظمّ شبان أقباط  عدد من الوقفات الاحتجاجية والمسيرات وكذلك حال مظاهرة ماسبيرو التي انطلقت من شبرا أحد أحياء القاهرة ذي الكثافة المسيحية وتوجهت نحو مقر الإذاعة والتلفزيون المصري الواقع في منطقة ماسبيرو بالقرب من ميدان التحرير الذي احتضن ثورة 25 يناير؛ أما السبب المباشر لمظاهرة شبرا فهو المطالبة بإقالة محافظ أسوان والرد على هدم بناء يعتقد أنه كنيسة في المدينة. علمًا أن البناء متواجد من منتصف منتصف الثمانينات ولم تقم السلطات المصريّة بهدمه بل من هدمه ثلّة من سكان القرية، لم يتعامل معه المحافظ ما أدى إلى تفاقم «كراهية» المحافظ.
      وقد أعلن آلاف الأقباط اعتصامهم مساء الرابع من أكتوبر أمام
      مبنى ماسبيرو احتجاجاً على أحداث الماريناب والمطالبة بتقديم الجناة للمحاسبة، ودعا القس فلوباتير والراهب متياس المتظاهرين للاعتصام، فيما انسحبت حركات اتحاد شباب ماسبيرو وحركة اقباط بلا قيود وقال المتحدث الرسمي لأقباط بلا قيود انهم يرفضون وجود الجلابية السوداء في إشارة إلى الكهنة، وفي مساء 4 أكتوبر 2011، قامت قوات الشرطة العسكرية بفض اعتصام الأقباط بالقوة، عقب قيام قوات من الأمن المركزي بضرب المتظاهرين وتعقبهم حتى ميدان التحرير ثم انسحبت لتحل محلها قوات الشرطة العسكرية التي طالبت الأقباط بإنهاء اعتصامهم، وعندما رفض المعتصمون ما طلب منهم، فضت اعتصامهم بالقوة وقامت بإطلاق أعيرة نارية أصابت 6 معتصمين.[6] كما أظهرت لقطات مصورة على موقع اليوتيوب قيام جنود من الشرطة العسكرية بالضرب المبرح لأحد المتظاهرين وهو الشاب رائف فهيم الذي أعلن اتحاد شباب ماسبيرو عن تنظيم احتفالية لتكريمه في مطرانية شبرا الخيمة، والتي دعا فيها القس فلوباتير جميل عضو الاتحاد وكاهن كنيسة العذراء، جموع الأقباط لتكريم الشاب بالمشاركة في أكبر مسيرة للأقباط تشهدها مصر «على حد قوله» يوم الأحد 9 أكتوبر، والذي عرف إعلامياً بيوم الغضب القبطي حيث تظاهر آلاف الأقباط في مسيرات بست محافظات مصرية، أهمها تلك التي ذهبت إلى مبنى ماسبيرو.[7]
      توجد روايتان متناقضتان تمامًا للأحداث، رواية الإعلام المصري الرسمي التي وبحسب
      صحيفة الأخبار اللبنانية أعادت إلى أذهان المصريين صورة الإعلام الرسمي خلال ثورة 25 يناير،[8] حين كان يتهم المتظاهرين بقتل رجال الأمن، حيث تركزت تغطيته للأحداث على أن الأقباط تعدوا على قوات من الجيش ورجال الشرطة العسكرية «بالسيوف والخناجر والأسلحة النارية» ما أدى إلى مقتل ثلاثة من رجال الجيش بطلقات نارية، وفق ما ذكرته جريدة اليوم السابع المستقلة نقلاً عن مصادر طبية.[2] والرواية الثانية هي رواية المشاركين في التظاهرة، ومعهم وسائل إعلام مستقلة، إذ كشفت رويترز عن ناشطين، أن المحتجين كانوا يسيرون سلميًا، وحين بدأت الوقفة أمام ماسبيرو قام الجيش بإطلاق النار في الهواء بقصد تفريق التظاهرة، وقالت الوكالة أن «مركبات الجيش دهست المحتجين»، وهو ما أكدته الصور التي بثتها القنوات الفضائية، ونقلت صحيفة الأخبار اللبنانية أن غالبية الإصابات وقعت بسبب عمليات الدهس.[8] رواية محمد فوزي للأحداث أن الجيش حالما وصل المتظاهرون إلى أمام ماسبيرو، قام بإطلاق القنابل المسيلة للدموع بهدف تفريقهم بعد أن تردد أنهم ينوون الاعتصام المفتوح أمام المبنى، حينها بادر المتظاهرون لخلع أجزاء من أعمدة حديد الجسر لتشكيل ما يشبه الدرع، غير أن مصفحات الجيش بدأت تسير نحو تجمعات المتظاهرين، بقصد تفريقهم، ما أدى إلى وقوع عمليات دهس، وسقط القتيل الأول على إثرها.[1]
      شهود عيان أيضًا بحسب رواية الأخبار، نقلوا أنه لدى مرور المسيرة بمنطقة كوبري السبتية في القاهرة، قام البعض برشقهم بالحجارة والزجاجات الفارغة في محاولة لتفريق التظاهرة، التي نجحت في الوصول إلى غايتها أمام مبنى الإذاعة والتلفزيون حيث تم إحراق صورة لمحافظ أسوان مصطفى السيد، احتجاجًا على تصريحاته بشأن أحداث قرية المريناب.[8] وبحسب ما كشفته
      صحيفة التحرير أن الجيش أطلق النار في الهواء بهدف تفريق التظاهرة ما أدى إلى انتشار حالة من الفوضى،[9] إذ أقدم المتظاهرون على إحراق أربع سيارات بينها سيارة للشرطة وحافلتان صغيرتان وسيارة خاصة، كما خلعوا الأعمدة الحديدية على جانبي الجسر بهدف استخدامها كدروع في مواجهة الجيش،[9] وبثت بعض القنوات الإعلامية أخبار عن وجود بلطجية ومندسين وفلول الحزب الوطني بهدف إشعال المكان وتأجيج العنف، فضلاً عن إطلاق نار مجهول المصدر.[9] علمًا أن المسيرة، التي بدأت قبطية، انضم لها عدد من الجهات المناوئة لسياسة المجلس العسكري في مصر، ولم تقتصر على الأقباط فقط.
      بعد نجاح الجيش في ضرب طوق أمني حول مبنى ماسبيرو وتراجع المتظاهرين إلى كورنيش النيل أمام المبنى، ظهر مجولين يستقلون دراجات بخارية ودخلوا في حماية الشرطة العسكرية واعتدوا على المتظاهرين بالجنازير.[8]
      في الوقت نفسه، توجه العشرات من الشباب المسلمين والمسيحيين إلى
      ميدان التحرير هاتفين بسقوط الحكم العسكري، ومنددين بالتعامل العنفي للأمن، ولم يفلحوا في الوصول إلى ماسبيرو لكشف «الحقيقة»، وسرعان ما تمكنت قوات الأمن من السيطرة على الوضع داخل ميدان التحرير، وتم إلقاء القبض على العشرات، وتقهقر بقيتهم إلى خارج الميدان.[2] كما وصل بعد ذلك عدد من السلفيين إلى منطقة ماسبيرو مرددين هتافات «إسلامية إسلامية»،[10] وقاموا بإشعال النيران في سيارتين، ومنعوا رجال الدفاع المدنى من إطفائهما، كما نقل موقع اليوم السابع.[2] الذي قال أيضًا أن الاشتباكات انتقلت إلى شارع رمسيس، ما دفع إلى إعلان حظر التجول في وسط القاهرة من الثانية فجرًا وحتى السابعة صباحًا.

      تغطية التلفزيون الحكومي[]

         
      أحداث ماسبيرو 2011
      لولا تراث الكذب المعهود لاشتعل البلد من أقصاه إلى أقصاه. كعادته، تعاطى التلفزيون المصري مع الأحداث التي اندلعت أول من أمس بتحريض طائفي سافر كذّبته الأرقام ومذيعو التلفزيون الذين تبرأوا منه على فايسبوك وتويتر
         
      أحداث ماسبيرو 2011
      —محمد فوزي، صحفي مصري[5]
      انتقدت قوى سياسية عديدة ونشطاء من المجتمع المدني المصري التغطية التي قام بها التلفزيون المصري للأحداث،[11] إذ أخذت تصريحاته منحى قيام الأقباط بقتل الجيش ولم يذكر عن سقوط أي قتيل من صفوف المتظاهرين أنفسهم، كما لم يقم ببث أي صور لمدرعات الجيش وهي تدهس المتظاهرين، بل اكتفى ببث صور لسيارتي الجيش المحروقتين، إلى جانب ذلك أخذ باستقبال مكالمات هاتفية تحث المواطنين على إدانة المتظاهرين «والنزول لحماية الجيش من الأعيرة النارية التي يطلقها المتظاهرون». وقال عمرو حمزاوي (أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة) أن تغطية التلفزيون الحكومي المصري «مخزية وتحريضية»، بل إن بعض العاملين داخل التلفزيون نفسه من أمثال محمود يوسف ودينا رسمي وتغريد الدسوقي أعلنوا «تبرأهم» من تغطية التلفزيون المصري للأحداث.[12] كما نظمت حملة على تويتر لمقاطعة البرامج الإخبارية في التلفزة الحكومية، كما دعت عدد من الفعاليات إلى استقالة وزير الإعلام أسامة هيكل، بعد محاولته تبرير التغطية بأنها «انفعال مذيعين». خلال تغطية الأحداث، قامت قوات من الشرطة العسكرية باقتحام مقر قناة مصر 25 لمصادرة فيديوهات مصوّرة عن الأحداث من مبنى القناة الواقع بالقرب من ساحة ا
    • أقول للأقباط إخرجوا من عبائة الخوف التي وضعكم فيها العسكر منذ عام 1952، إعلموا أن الحرية لا توهب و إنما تكتسب و إكتسابها وارد أن يكون فيه ضحايا، و أنتم بالفعل قدمتم العديد من التضحيات سواء في المذبحة أم قبل المذبحة، فأكملوا المشوار و لا تتراجعوا فمن حققكم ان تضمنوا لكم و لأبنائكم حياة كريمة فيها مشاركة سياسية حقيقية، من حقكم أن تعيشوا في مجتمع لا يعرف التمييز، انتم مصريون و لكم ما للمصريين جميعاً من حقوق، و عليكم ما عليهم من واجبات، فلا تيأسوا و إعلموا أنه لا يضيع حق ورائه مطالب .لاشتباك بهدف التغطية على ما حدث،[5] أيضًا قامت قوات من الشرطة العسكرية باقتحام مكتب قناة الحرة، ومنها إلى غرفة البث حيث قوطع المذيع.[5]

      المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه
      المهندس نبيل بساده نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه 
      المهندس عادل رياض  المنسق الدولى للعلاقات الخارجيه للدوله القبطيه
       
      المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه - رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه عضو النقابه العامه لمحامى امريكا
      American Bar Association
      عضو نقابة المحامون بواشطن العاصمه
      DC Bar
      المحامى لدى محكمة النقض المصريه والمحكمه الاداريه العليا
      والمحكمه العسكريه العليا والدستوريه بمصر
       


    • No comments:

      Post a Comment