Tuesday, April 2, 2013

مائة مليار دولار تعويض لاقباط محكوم عليهم بالاعدام

الدوله القبطيه






coptic Flag
National Anthem
النشيد الوطنى الجدبد للدوله القبطيه باللغه القبطيه http://www.youtube.com/watch?v=xzYeN5m6DhE

THE COPTIC STATE
المستشار موريس صادق يطالب بالحمايه الدوليه وحق تقرير المصيرواللغه القبطيه للاقباط شاهد الفيديو
How Sharia Kills Free Speech


بعد فضح الاعلام الامريكى والفرنسى حكومة الاخوان الاسلاميه بمصر لخنقها حرية التعبير والحكم باعدام سبعه من معارضيها الامريكيين الاقباط ومنعها عرض المقابله التليفزونيه لباسم يوسف مع المستشار موريس صادق مائة مليار دولار تعويض شامل للاقباط السبعه المضطهدين امام المحكمه الفيدراليه الامريكيه









Dear Morris,

I am, coordinator Bassem event on June 11 at 6:30 pm. I also coordinate his private interview, I will like to ask you to do interview with him, which will be aired in Egypt with name: ‘America in Arabic’.
The interview will be at a friend house in Vienna ,VA. On Saturday June 9, 2012, I think around 12 noon. I will send you full details about the location and time of the interview



the Egyptian state security court's November 28, 2012 verdict, which sentenced to death seven expatriate Coptic Egyptians, including Morris Sadek, as well as American pastor Terry Jones, for "blaspheming" Islam-i.e., the same Sadek and Jones targeted subsequently by the Al-Qaeda "Inspire" layout. Egyptian Judge Saif al Nasr Soliman stated plainly when the ruling was issued,
The accused persons were convicted of insulting the Islamic religion through participating in producing and offering a movie that insults Islam and its prophet.
The late November, 2012, an Egyptian court verdict reaffirms mainstream, institutional Islam's Sharia (Islamic law)-based lethal punishment for speech critical of the Muslim creed. More disturbing, however, is the abject failure of contemporary Western media, academic, and political elites to accurately convey that reality -- a living, liberty-crushing doctrinal and historical legacy I will elaborate herein.
Pray for our friends in Egypt
مائة مليار دولار هى حجم التعويضات المطلوب الحكم بها على حكومة الاخوان المسلمون فى مصر لصالح سبعه من اقباط المهجر الامريكان من اصل مصرى فى دعوى تعويض اقامتها الدوله القبطيه امام المحكمه الفيدراليه الامريكيه والسابق لها اصدار حكما مماثلا لمواطن امريكى من اصل افريقى تم اضطهاده
و طالبت عريضة الدعوى بوضع القضاه العرب الاسلاميين الذين اصدروا الحكم على القائمه السوداء العالميه ومنع دحولهم الولايات المتحده الامريكيه وهم سيف النصر سليمان،ومحمد عامر جادو، وحسن إسماعيل حسن، و خالد ضياء الدين الذين اصدروا حكما فاشيا باعدام سبعة اقباط ابرياء امريكان من اصل مثرى بمقولة كاذبه وهى ازدراء الاسلام وتقسيم مصر وعمل إعلانا يطالبون فيه أقباط مصر بانتخاب الفريق أحمد شفيق فى انتخابات الرئاسة من أجل الدولة المدنية، وقاموا بوضع صور لأحمد شفيق وزوجته
ويشمل طلب التعويض عن الاضرار الادبيه والماديه التى اصابت الصادر ضدهم الحكم بالاعدام او السجن كذلك رفض حكومة الاخوان اذاعة المقابله التليفزيونيه التى اجراها الاعلامى باسم يوسف مع المستشار موريس صادق عن الدوله القبطيه بتاريخ التاسع من يونيه 2012 اعمالا لحرية الراى والتعبير مما يشكلا انتهاكا لميثاق الامم المتحده والاعلان العالمى لحقوق الانسان واستند الادعاء فى طلب التعويض الى ميثاق الامم المتحده والدستور الامريكى وما اعلنته منظمة فريدم هاوس الامريكيه والصحافه الامريكيه
وكانت منظمة فريدوم هاوس قد ادانت أحكام الإعدام الصادرة بحق 7 من أقباط المهجر، لعدم وجود دورلهم فى الفيلم الفاضح لرسول الاسلام
وقالت المنظمة الحقوقية فى بيان لها: "بينما ندعم احترام جميع الأديان، لكن قوانين ازدراء الأديان تمثل انتهاكا مباشرا لحق حرية التعبير وتؤثر سلبا على الحوار المفتوح الذى من شأنه تعزيز التسامح الدينى".
وقالت المنظمة الأمريكية أنه على رغم من أن الأحكام رمزية، نظرا إلى أن المتهمين الذين يحملون الجنسية الأمريكية جميعهم يعيش بالخارج، لكن الخطوة تفتح الباب أمام مزيد من القمع لحرية العقيدة.
وأكدت فريدم هاوس أن تقاريرها الخاصة بتأثير قوانين ازدراء الأديان، تشير إلى عدم وجود دليل على أن تقييد حرية الكلمة يقلل التعصب الدينى، فواقعيا تستخدم مثل هذه القوانين لقمع الأقليات الدينية وحتى تقييد قدرة الأغلبية الدينية على ممارسة عقيدتهم بالطريقة التى يخترونها وتسوية الضغائن الشخصية.
واستندت الدعوى الى اهتمام أكثر من 80 صحيفة أجنبية وموقع إخباري، بنبأ إصدار النيابة العامة أمرًا بضبط وإحضار الإعلامي الساخر، باسم
يوسف، للتحقيق معه بتهمة إهانة الرئيس محمد مرسي وازدراء الإسلام في حلقات برنامجه الأسبوعى «البرنامج»، ورأت أن الخطوة تثير القلق بشأن حريات الصحافة في مصر بسبب تحرك الحكومة نحو «خنق حرية التعبير»، معتبرة أنها تكشف عن الصدام الثقافي بين الإسلاميين المحافظين والنشطاء الليبراليين والعلمانيين.
هذا وقد كلفت الدوله القبطيه كبار مستشاريها باتخاذ الاجراءات اللازمه للحجز التحفظى على طائرات شركة مصر للطيران التى تهبط فى مطار نيويورك وعلى فروع البنوك المصريه العامله فى الولايات المتحده وايداعات الخزانه المصريه فى وول استريت وكافة المبانى والممتلكات المملوكه لحكومة الاخوان المسلمون فى الولايات المتحده الامريكيه
المهندس ايليا باسيلى
رئيس الدوله القبطيه


No comments:

Post a Comment