Monday, March 25, 2013

أقباط المهجر يستنجدون بإسرائيل لفرض الحماية الدولية على الأقباط

أقباط المهجر يستنجدون بإسرائيل لفرض الحماية الدولية على الأقباط
 
  
 
 
 
رئيس "الدولة القبطية" المزعومة يستنجد بـ" بابا الفاتيكان " وإسرائيل لدعم مطلبه دوليًا.. ويتهم مسلمي مصر بـ"الخيانة"
طالب عدد من أقباط المهجر مجددًا بفرض الحماية الدولة على الأقباط في مصر، داعين إسرائيل وبابا الفاتيكان الجديد إلى التضامن معهم لدعم مطلبهم.
وقال إيليا باسيلى رئيس "الدولة القبطية" المزعومة في بيان وصل "المصريون" نسخة منه، إنه يتابع ما يقوم به بابا الفاتيكان للإفراج عن المنصّرين المصريين المحتجزين ببني غازي، و"لذا نطالب بالحماية الدولية العاجلة لعدد من الأقباط قدرهم بـ 25 مليون"، بحسب تعبيره.
واتهم موريس صادق السكرتير التنفيذي لـ "الدولة القبطية " المزعومة المسلمين بأنهم "خائنون لمصر"، بعد أن وفدوا لمصر من شبه الجزيرة العربية بدعوى أن "الإسلام هو الوطن وليس الأرض، وما دام المسلم انتماؤه لغير تراب الوطن المصري ونيله الخالد يصبح انتماؤه خارجي فهو لهذا يعتبر غريبًا ولا حق له في مصر كوطن بالرغم من أنه يسكن فيها ويستوطنها إسلاميًا"، بحسب زعمه.
واختتم البيان: لذا تدعو الهيئة العليا للدولة القبطية بابا الفاتيكان والاتحاد الأوروبي والكونجرس الأمريكي والأمم المتحدة وإسرائيل إلى فرض الحماية الدولية للأقباط وفقا لميثاق الأمم المتحدة.
 
 
الحمايه الدوليه العاجله ل 25 مليون قبطى
المستشار موريس صادق يطالب بالحمايه الدوليه وحق تقرير المصيرواللغه القبطيه للاقباط بعد السودان
شاهد الفيديو
 
المسلم خائن لمصر

لايمكن أن نطلق على المسلم الذى يعيش فى مصر أنه مسلم مصرى لأن الإسلام يتعارض مع الجنسية لأن العقيدة الإسلامية تعتبر أن الإسلام تجنس وليس الوطن
قال حسن البنا مؤسس الأخوان المسلمين الوطن هو الدين الإسلامى وليس الأرض لهذا لا يوجد شئ أسمه وطن ينتمى إليه المسلم فلا يوجد شئ أسمه مسلم مصرى أو مسلم أنجليزىأو مسلم أمريكى أو مسلم فرنسى أو حكومة من المسلمين مصريين لهذا فليس للمسلمين الحق فى المطالبة بوطن

المسلم خائن لمصر



ولا يملك المسلم الذى يسكن مصر إتهام مسيحى قبطى مهاجر بالخيانة لمصر , لسبب جوهرى أن هذا المسلم سواء أكان أصله عربى أو أصله قبطى فقير لم يدفع الجزية وخاف من القتل فأعتنق الأسلام أو أن أصله قادم عندما قتلوا العرب جده القبطى وأخذ العرب جدته من ملكات اليمين واصبح من الموالى سقطت عن كل هؤلاء جنسيتهم المصرية بنطقة الشهادتين وإسلامه , لأن الإسلام هو الوطن وليس الأرض , وما دام المسلم أنتماؤه لشئ غير تراب الوطن المصرى ونيله الخالـــد يصبح أنتماؤه خارجى فهو لهذا يعتبر غريباً ولا حق له فى مصر كوطن بالرغم من أنه يسكن فيها ويستوطنها أسلامياً .



والقارئ فى التاريخ يستطيع أن يرى بوضوح فى كل عصر فأحد الخلفاء الراشدين كانوا يكسرون الذهب لمنهوب من الشعوب المهزومة بالفئوس - والمسلمين الذين أستوطنوا مصر أعطوا ثرواتها وخيراتها للغزاة المسلمين لينعم بها الغرباء , ولما كان المسلمين بإسلامهم هم غرباء عن مصر إذا فلا حق لهؤلاء الغرباء بإتهام أهل البيت المسيحى القبطى المهاجر بالخيانة لمصر لأن هؤلاء الغرباء المسلمين يسرقون مصر وينهبون خيراتها لا يحملون الهوية المصرية الأصلية والأصيلة هم سراق ولصوص وقطاع طرق يأخذون مما لا يملكونه لأنهم يشعرون بأنهم غرباء عن مصر , ويحسون أن مصر ليس وطنهم ولكنها تكية يأخذون منها ما يشاءون , ونحن نراهم اليوم يعيثون فى مصر فساداً حتى أتوا بعاليها لواطيها وتقرا وتسمع عن السرقات بالملايين فى جميع الوزارات وعجز فى ميزانية شركات القطاع العام وأصبح أسم مصر العظيم بسببهم ذى سمعة سيئة لأنها أصبحت مرتع خصب لعصابات الإسلام الإجرامية وكل ما نستطيع قوله لك الله يا مصـــــــر


http://www.coptichistory.org/new_page_1108.htm
 محاكمات الاخوان الهزليه بوضع الاقباط فى السجون بتهم ملفقه منها ازدراء نبى الاسلام والمؤبد لاقباط تركوا الاسلام وعادوا للمسيحيه وعدم محاكطمة المسلمون الارهابيون مرتكبى جنايات الاغتصاب والخطف وحرق منازل الاقباط زفارضى الفديه والاتاوات على الاقباط وعدم قيام الحكومه بحماية الاقباط وانتهاء بالحكطم بالاعدام على المعارضين الاقباط
وثانيهما ما حدث للأقباط بليبيا والذى يكشف عن واقع مفزع هناك وهنا بين الإهمال والتهوين واللامبالاة، فلا الخارجية تفاعلت مع الحدث على حسامته بما يستحق من اهتمام ولا الرئاسة اولته التفاتاً ولا مجلس الشورى قدم سؤالاً او استجواباً أو حتى بياناً عاجلاً، وحتى الإعلام اصابه الصمم وكفت عيونه وكاميراته عن المتابعة والرصد، فداحة التعاطى تتبدى عندما نقارن هذا بما حدث مع نفر من اهل الجماعة بالإمارات التى تصدى للدفاع عنهم وسعى الافراج عنهم وفد رئاسى وتوصيات رئاسية، ولم يلتفت أحد ان التبشير كفعل ليس مجرماً لا فى القانون الليبى ولا نظيره المصرى، فقط العرف الذى يقفز فوق القانون، فضلاً عن أن الجريمة بحق المصريون الأقباط محل الاتهام كانت تعرضهم للتعذيب والقتل والترويع وتغسل السلطات هناك يدها بأن ما حدث قامت به جماعات متطرفة، بالمخالفة للمنطق ومجريات الأمور، ويسألونك هنا عن دلالات الإقصاء والتمييز !!.ـ
لذلك
تدعو ا الهيئه العليا للدوله القبطيه بابا الفاتيكان والاتحاد الاوربى والكونجرس الامريكى والامم المتحده واسرائيل الى فرض الحمايه الدوليه للاقباط وفقا لميثاق الامم المتحده

المهندس ايليا باسيلى
رئيس الدوله القبطيه

 


No comments:

Post a Comment