Friday, December 28, 2012

الحرائط الكامله لتقسيم مصر والسودان



الدوله القبطيه
coptic Flag
National Anthem
النشيد الوطنى الجدبد للدوله القبطيه باللغه القبطيه
الخرائط الكاملة لتقسيم الدول الناطقه العربية‏
مصر والسودان






برنارد لويس

” برنارد لويس “ من هـــو ؟


  • صاحب مشروع القرن لتقسيم العالم الناطق بالعربي والاسلامي
  • من باكستان الي المغرب






وهو مستشرق بريطاني الاصل
يهودي الديانة

امريكي الجنسية .
تخرج في جامعة لندن 1936 وعمل فيها مدرس في قسم التاريخ – الدراسات الشرقية الافريقية


كتب ” لويس ” كثيرا وتداخل في تاريخ الاسلام والمسلمين
حيث اعتبر مرجعا فيه فكتب عن كل ما يسيء للتاريخ الاسلامي متعمدا
فكتب عن الحشاشين واصول الاسماعيلية والناطقة والقرامطة
وكتب في التاريخ الحديث نازعا النزعة الصهيونية التي يصرح بها ويؤكدها .


نشرت صحيفة ” وول ستريت جورنال “ مقالا قالت فيه :
ان برنارد لويس ” 90 عاما “ المؤرخ البارز للشرق الاوسط
وقد وفر الكثير من الذخيرة الايدلوجية لادارة بوش في قضايا الشرق الاوسط والحرب علي الارهاب
حتي انه يعتبر بحق منظرا لسياسة التدخل والهيمنة الامريكية في المنطقة .


قالت نفس الصحيفة :
ان لويس قدم تاييدا واضحا للحملات الصليبية
واوضح ان الحملات الصليبية كانت ردا مفهوما علي الهجوم الاسلامي
خلال القرون السابقة وانه من السخف الاعتذار عنها .


رغم ان مصطلح “ صدام الحضارات ” يرتبط بالمفكر المحافظ ” صموئيل هنتينجتون”
فإن ” لويس ” هو من قدم التعبير اولا الي الخطاب العام
ففي كتاب ” هنتينجتون” الصادر في 1996 يشير المؤلف الي فقرة رئيسية في مقال كتبه ” لويس “ عام 1990
بعنوان جذور الغضب الاسلامي قال فيها :
هذا ليس اقل من صراع بين الحضارات
ربما تكون غير منطقية لكنها بالتاكيد رد فعل تاريخي منافس قديم لتراثنا اليهودي والمسيحي
وحاضرنا العلماني والتوسع العالمي لكليهما .


طور ” لويس “ روابطه الوثيقة بالمعسكر السياسي للمحافظين الجدد في الولايات المتحدة
منذ سبعينيا القرن العشرين
حيث يشير ” جريشت “ من معهد العمل الامريكي
الي ان لويس ظل طوال سنوات ” رجل الشئون العامة ” كما كان مستشارا لادارتي بوش الاب والابن .


في 1 /5 /2006 القي ” ديك تشيني ” نائب الرئيس ” بوش الابن ” خطابا يكرم فيه ” لويس “
في مجلس الشئون العالمية في فيلادلفيا
حيث ذكر ” تشيني “ ان لويس قد جاء الي واشنطن ليكون مستشارا لوزير الدفاع لشئون الشرق الاوسط .


لويس الاستاذ المتقاعد بجامعة ” برنستون “ ألف عشرين كتابا عن الشرق الاوسط
من بينها ” العرب في التاريخ ”
و ” الصدام بين الاسلام والحداثة في الشرق الاوسط الحديث ”
و ” ازمة الاسلام ”
حرب مندسة وارهاب غير مقدس .




علي اثر هجوم القاعده فى 11 سبتمبر 2001 بطائرة بالمركز الاقتصادي العالمي
وخلال هذه الاجتماعات ابتدع لويس للغزو مبرراته واهدافه التي ضمنه في مقولات
” صراع الحضارات ” و ” الارهاب الاسلامي “



في مقابلة اجرتها وكالة الاعلام مع ” لويس “ في 20/5/2005 قال الاتي بالنص :
ان العرب والمسلمين قوم فاسدون مفسدون فوضويون لا يمكن تحضيرهم
واذا تركوا لأنفسهم فسوف يفاجئون العالم المتحضر بموجات بشرية ارهابية تدمر الحضارات وتقوض المجتمعات
ولذلك فان الحل السليم للتعامل معهم هو التقسيم وفي حال قيام امريكا بهذا الدور فان عليها ان تستفيد من التجربة البريطانية والفرنسية في استعمار المنطقة
لتجنب الاخطاء والمواقف السلبية التي اقترفتها الدولتان ,
انه من الضروري اعادة تقسيم الاقطار الناطقه العربية والاسلامية الي وحدات عشائرية وطائفية
ولا داعي لمراعاة خواطرهم او التاثر بانفعالاتهم وردود الافعال عندهم
ويجب ان يكون شعار امريكا في ذلك
” اما ان نضعهم تحت سيادتنا او ندعهم ليدمروا حضارتنا “
ولا مانع عند اعادة احتلالهم ان تكون مهمتنا المعلنة هي تدريب شعوب المنطقة علي الحياة الديمقراطية ,
وخلال هذا الاستعمار الجديد لا مانع ان تقدم امريكا بالضغط علي قيادتهم الاسلامية
– دون مجاملة ولا لين ولا هوادة -
ليخلصوا شعوبهم من المعتقدات الاسلامية الفاسدة ,
ولذلك يجب تضييق الخناق علي هذه الشعوب ومحاصرتها
واستثمار التناقضات العرقية والعصبيات القبلية والطائفية فيها
قبل ان تغزوا أمريكا وأوربا لتدمر الحضارة فيها .


انتقد ” لويس “ محاولات الحل السلمي وانتقد الانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان
واصفا هذا الانسحاب بانه عمل متسرع ولا مبرر له
فاسرائيل تمثل الخطوط الامامية للحضارة الغربية وهي تقف امام الحقد الاسلامي الزائف نحو الغرب الاوربي والامريكي
ولذلك فان علي الامم الغربية ان تقف في وجه هذا الخطر البربري دون تلكؤ او قصور
ولا داعي لاعتبارات الراي العام العالمي
وعندما دعت امريكا عام 2007 الي مؤتمر ” انابوليس “ للسلام
كتب لويس في صحيفة – وول ستريت - يقول :
يجب الا ننظر الي هذا المؤتمر ونتائجه الا باعتباره مجرد تكتيك موقوت
غايته تعزيز التحالف ضد الخطر الايراني وتسهيل تفكيك الدول العربية والاسلامية
ودفع الاتراك والاكراد والعرب والفلسطينيين والايرانيين ليقاتل بعضهم بعضا







"بريجنسكي"مستشار الأمن القومى الأمريكى

مشروع برنارد لويس لتقسيم الدول العربية والاسلامية والذي اعتمدته الولايات المتحدة لسياسيتها المستقبلية
1- في عام 1980 والحرب العراقية الايرانية مستعرة صرح مستشار الامن القومي الامريكي ” بريجنسكي ” بقوله :
” ان المعضلة التي ستعاني منها الولايات المتحدة من الان
( 1980)
تستطيع امريكا من خلالها تصحيح حدود سايكس- بيكو *


2- عقب اطلاق هذا التصريح “
بدأ المؤرخ” برنارد لويس ” بوضع مشروعه الشهير الخاص
بتفكيك الوحدة الدستورية لمجموعة الدول الناطقه العربية والاسلامية جميعا كلا علي حدة
ومنها العراق وسوريا ولبنان ومصر والسودان وايران وتركيا وافغانستان وباكستان والسعودية ودول الخليج ودول الشمال الافريقي …الخ ,


وتفتيت كل منها الي مجموعة من الكانتونات والدويلات العرقية والدينية والمذهبية والطائفية …
وقد ارفق بمشروعه المفصل مجموعة من الخرائط المرسومة تحت اشرافه
تشمل جميع الدول العربية والاسلامية المرشحة للتفتيت







جيمى كارتر - الرئيس الأسبق لأمريكا
بوحي من مضمون تصريح ” بريجنسكي ” مستشار الامن القومي في عهد الرئيس ” جيمي كارتر ” *
تستطيع الولايات المتحدة من خلالها تصحيح حدود سايكس بيكو
.





 






.
(2) الســــــــودان

انظر الخريطة السابقة
(خريطة تقسيم مصر والسودان)

4 دويلات
1- دويلة النوبة:
المتكاملة مع دويلة النوبة في الأراضي المصرية التي عاصمتها أسوان.

2- دويلة الشمال السوداني الإسلامي:

3- دويلة الجنوب السوداني المسيحي:
وهي التي اعلن انفصالها في الاستفتاء 9/1/2011
ليكون أول فصل رسمي طبقا للمخطط.

4- دارفور:
فصلها عن السودان بعد الجنوب مباشرة حيث أنها غنية باليورانيوم والذهب والبترول.
المهندس ايليا باسيلى
رئيس الدوله القبطيه


No comments:

Post a Comment