Tuesday, October 12, 2010

دعنا نساند يهودية اسرائيل والولاء لاسرائيل




يشترك الاقباط واليهود فى معاناة انسانيه واحده فقد احتل الغزاه البدو العرب ارض اسرائيل المقدسه التى ولد عليها السيد يسوع المسيح له المجد رب واله الاقباط من العذراء القديسه مريم ابنة يواقيم اليهوديه وطبقا للشريعه اليهوديه فالرب يسوع المسيح ملك الملوك يهودى الجنسيه وواجه اليهود هولكست الاباده فى المانيا النازيه وطبقا لنبؤة الكتاب المقدس عاد اليهود الى ارض اسرائيل وحرروا اجزاء منها من ايدى احفاد الغزاه العرب المسلمون الفلسطينيون واما الاقباط فى مصر فقد انتهز ابن العاهره عمرو بن العاص رحيل الرومان من ارض مصر بعد ايمانهم بالمسيحيه على ايدى الاقباط وغزا مصر بالسبف وقتل الرجال واغتصب النساء وهدم الكنائس وروع الاقباط فى اكبر مذابح وحرق مكتبة الاسكندريه وقطع السنة المصريون المتحدثون باللغه القبطيه للبلاد واجبرهم على التحدث باللغه العربيه لغة الغازى العربى ورغم ذلك فان الاقباط يتحدثون لغه مختلطه بين العربيه والقبطيه وظلت عمليات اضطهاد الاقباط على يد الغزاه حتى ايام الحاكم بامر الله الفاطمى الذى طلب من بابا الاقباط ان ينقل جبل المقطم طبقا لايه فى الكتاب المقدس من له ايمان كحبة الخردل يقول للجبل انتقل وصام الاقباط ثلاثة ايام وتمت معجزة نقل جبل المقطم من شارع الالفى الى الدراسه وامن الحاكم بامر الله بالمسيحيه فعزلوه واستمر اضطهاد الاقباط فى وحشيه بالغه على يد المحتلون المسلمون وعملاءهم من الاقباط الخونه ومن الذين نطقوا الشهادتين من اجل المناصب ولذلك كل مصرى نطق الشهادتين خائن لمصر وفرضت روسيا قانون الحريه الدينيه فى عهد الخديوى سعيد فالغيت الجزيه وتمتع الاقباط بالثروه والمناصب ولكن المجرم احمد عرابى رغب فى ذبح الاقباط واعلان مصر اسلاميه فاحتل الانجليز مصر 1882 واو قفوا مذابح الاسكندريه وبولاق ونفى عرابى المجرم خارج مصر وعينوا رئيس قبطى ووزير خارجيه ورئيس مجلس للنواب اقباط ولكن جهلة الاقباط امثال مكرم عبيد وفخرى عبدالنور اتحدوا مع الازهرى سعد زغلول وطردوا الانجليز الذين كانوا يحمون الاقباط ويولونهم المناصب فلم يقتل قبطى خلال مائة سنه ولم تخطف مسيحيه وعمر الانجليز مصر وبالانقلاب العسكرى سنة 1952 عادت حكومة الاحتلال العربى الاسلامى برئاسة الارهابى جمال عبد الناصر وصادرت ثروات الاقباط واستبعدتهم من المناصب وبدأت اسلمة مصر وبحلول عصر حسنى مبارك استكمل هولكست الاقباط بالاستبعاد والقتل وانتهاء بالامس من مظاهرات رعاع المسلمون ضد ملك البلاد قداسة البابا شنوده الثالث والمسيحين فى خطوه نحو الفوضى واستكمال ذبح الاقباط وحرقهم على غرار هولكست اليهود وبنفس خطوات واجراءات هتلر والنازيه على اليهود -

لذلك فالالم مشترك بين اليهود والاقباط وهو ماجعلنا نشعر بالتعاطف والتاييد لدولة اسرائيل خاصة وانها تضم اشقاؤنا اليهود المصريون الذين قتلهم المسلمون فى حادثة حارة اليهود والارهابى جمال عبدالناصر عندما صادر ثرواتهم وطردهم خارج مصر واعلن الحرب عليهم من عقيده اسلاميه فاشيه لان نبى الاسلام قال ان اليهود والنصارى احفاد الخنازير والقرده ولن يرضى عنك النصارى واليهود واقتلوهم حيثما وجدتوهم ولاتسلموا عليهم ولاتتخذوهم اولياء لكم واذ ذكر اليهودى فى مجلس العنوه وعند وفاة محمد لعن اليهود والنصارى عوامل مشتركه تجعل المسلمون اعداء للاقباط واليهود اخوة لهم

وأقرت حكومة اسرائيل عصر أمس الأحد مشروع قانون لتعديل قانون المواطنة العنصري الذي طرحه وزير الخارجية الإسرائيلي افغيدور ليبرمان بدعم ومباركة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وذلك بأغلبية 22 وزيرا مقابل ثمانية وزراء.

وبحسب الموقع الالكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، ينص التعديل الجديد على إرغام كل من يطالب بالحصول على الجنسية الاسرائيلية بأداء القسم على الولاء " لدولة إسرائيل اليهودية الديموقراطية".

وقال رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: إن "مشروع التعديل يتوافق وروح الصهيونية والديموقراطية، وأن هذه إسرائيل هي دولة يهودية وديموقراطية وهذا سر وجودها وثباتها"، مشددًا على أن على كل من "يسعى للانضمام والعيش بإسرائيل أن يعترف بذلك".

بدوره، قال وزير الخارجية ومقدم المشروع افغيدور ليبرمان:"ننظر ببالغ الأهمية إلى هذا التعديل، ولكن نؤكد انه ورغم إقراره، فان مسيرة معالجة موضوع الولاء لإسرائيل لن تنتهي اليوم".

وأضاف "للكلمات أهمية كبرى هذه الجملة التي ستضاف على قانون المواطنة هي من ستحدد إذا كانت إسرائيل دولة يهودية أم دولة لجميع مواطنيها".

وهذا ما أكده تصريح وزير الداخلية ايلي يشاي الذي دعا إلى تشريع قانون يقضي بسحب جنسية كل من يدان بعدم "الولاء لإسرائيل".

وتدعو الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه كل الاقباط والمسيحيين حول العالم الى تعضيد يهودية اسرائيل اسوة بما قامت به حكومات الاحتلال العربى والاسلامى الناطقه بالعربيه الى الاعلان على ان الدول التى احتلوها دول اسلاميه رغم ان الاقباط والمسيحيون اصحاب هذه الدول مازالوا يعيشون فيها ويجبرون على الولاء لتلك الحكومات الاسلاميه الفاشيه وعليه ندعوكل المسيحين والاقباط الى الاكتتاب فى بنك اوف امريكا تحت حساب افغيدر ليبرمان بمبلغ 3 مليون دولار تعضيدا ومساندة للرجل الشجاع ليبرمان فى تحقيق حلم يهود العالم وشعوب العالم الحره والمحبه للسلام من اجل يهودية دولة اسرائيل



موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar
Morris Sadek, Esq
Egyptian Attorney.
Special Legal Consultant, D.C. Bar
National American Coptic assembly

1 comment:

  1. مائير كاهانا تم إستنساخه في جسد الحلوف النجس موريس كاذب وسيشاركه نفس المصير!سالم القطامي

    ReplyDelete