Sunday, October 11, 2009

اكذوبة المسجد الاقصىوهيكل سليمان


يُحتمل أن «شجرة معرفة الخير والشر» كانت في مدينة القدس، وهي الشجرة التي كانت في وسط الجنة وفوق جبل المُريا، والتي أوصى الله آدم أن لا يأكل من ثمرها، وقال له: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ تَأْكُلُ أَكْلاً، وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ (جسدياً أنت ونسلك، وتعود إلى التراب الذي أخذت منه، ثم روحياً في جهنم النار في اليوم الأخير)» (سفر التكوين 2: 16، 17). ومنذ تمرد آدم على الله وأكل من هذه الشجرة المحرمة أصبح هو ونسله بعد أن كانوا يعرفون الخير فقط، أصبحوا يعرفون الشر أيضاً. وهذا هو السبب في وجود الشر والحروب الفظيعة منذ فجر التاريخ، وأيضاً انتهاك حقوق المرأة والطفل والإنسان في العيش في كرامة وأمان وحرية على هذه الأرض على مدى التاريخ. وفي نفس هذا المكان أيضاً فدى الله ابن النبي إبراهيم الخليل بكبش أي بذبح عظيم (ومن المحتمل أن هذا المكان كان نفس المكان الذي ذبح فيه قايين، الأخ الأكبر أخاه الأصغر هابيل، وبعدها كان دم هابيل يصرخ لله من الأرض مطالباً بالانتقام (سفر التكوين 4: 10)، وهكذا كل دم بريء يُسفك على الأرض منذ فجر التاريخ يصرخ إلى الله مطالباً بالانتقام من القاتل في جهنم النار في اليوم الأخير. وبالقرب من هذا المكان وفوق قبة الصخرة بالذات بنى النبي والملك سليمان بأمر من الله هيكل سليمان نحو سنة 1000 ق.م، وكانت تقدم عليه الذبائح الدموية الكفارية من البقر والغنم صباحاً ومساءً لمدة ألف سنة، ثم دُمر هذا الهيكل مرتين بسبب عصيان اليهود لله، وكان آخر تدمير سنة 70م، وبتدميره انتهت الديانة اليهودية، لأنه بدون الذبائح الكفارية تكون عبادتهم ناقصة ومرفوضة. وهذا هو السبب في وقوفهم أمام حائط المبكى في مدينة القدس يترحمون ويبكون، ليعيدهم الله إلى سابق مجدهم ويسمح لهم ببناء الهيكل الثالث.
وفي آخر القرن السابع الميلادي بُني المسجد الأقصى في نفس مكان هيكل سليمان القديم في أيام الخليفة عمر بن الخطاب. وبالقرب من هيكل سليمان، وفوق جبل المُريا أيضاً حيث قتل قايين أخاه هابيل، وحيث فدى الله ابن النبي إبراهيم بذبح عظيم، صُلب المسيح أيضاً (كالذبح العظيم الحقيقي) نيابة عن خطايا البشرية كلها، وليفدي آدم وحواء وهابيل وكل من يؤمن به من الطرح في جهنم النار في اليوم الأخير، وليكفر عنهم بدمه الطاهر بشهادة الإنجيل، نحو سنة 30م، في مكان يُدعى جُلجُثة، أي الجمجمة، حيث دُفن النبي نوح بعد الطوفان. ويُقال إن جمجمة أبينا آدم دفنها النبي نوح بعد انتهاء الطوفان بأمر من الله في هذا المكان أيضاً، وبالقرب من مكان يُدعى جهنم حيث كانت تُحرق نهاراً وليلاً الأوساخ والرِّمم خارج المدينة المقدسة،

فكانت النار لا تُطفأ أبداًhttp://www.thegrace.org/books/Temple.htm

وطبقاً لما ذكرته المصادر التاريخية، فقد تم بناء الهيكل وهدمه ثلاث مرات، فقد تم تدمير مدينة القدس والهيكل عام 587 ق.م على يد نبوخذ نصر ملك بابل وسُبى أكثر سكانها، وأعيد بناء الهيكل حوالي 520-515 ق.م وهُدم الهيكل للمرة الثانية خلال حكم المكدونيين على يد الملك أنطيوخوس الرابع بعد قمع الفتنة التي قام بها اليهود عام 170ق.م، وأعيد بناه الهيكل مرة ثالثة على يد هيرودوس الذي أصبح ملكاً على اليهود عام 40 ق.م بمساعدة الرومان. وهدم الهيكل للمرة الثالثة على يد الرومان عام 70م ودمروا القدس بأسرها.[1]وبعد الغزو العربىالاسلامى بُني مسجد قبة الصخرة في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان ، الأمر الذي لا يقبله اليهود لأنهم لا يؤمنون بالإسلام كديانة منزلة من الله، بقى المسجد الأقصى على حاله التي هي عليه الآن ، حتى بعد قيام دولة إسرائيل التي تسعى لبناء هيكل سليمان أو الهيكل الثالث على جبل الهيكل (مصطلح يهودي) أو الحرم الشريف (مصطلح إسلامي) ، و قامت بعدة محاولات هدفها استرجاع الحق بهدم المسجد الأقصى و إقامة الهيكل الثالث مكانه هيكل سليمان - ويكيبيديا، الموسوعة الحرةمن له الحق الفعلى فى أورشليم، القمص زكريا أوضح فى حلقته الأخيرة ومن خلال قراءة متأنية لكتب التاريخ التى من خلالها إتضح أن هيكل سليمان هو الأساس بينما لم تكن هناك أية شواهد بخصوص المسجد الأقصى على أرض أورشليم، ولكن كان هناك مسجدا أقصى وآخر أدنى ولكن مكانهما كان فوق الأراضى الحجازية، وشتان بين الأراضى الحجازية وأورشليم فبينهما مئات الأميال، ومن هنا يظهر التحايل الإسلامى للإستيلاء على ممتلكات الآخرين وادعائها لنفسه. وهذه الأكذوبة المفبركة إسلاميا تهد ركنا أساسيا من أركان الإسلام .الآن هل يتفضل علماء المسلمين الأفاضل بالرد على هذه المعلومات أم سيكتفون بالشتائم واللف والدوران؟ نقول لهم رسولكم كاذب وأفاق بسبب ما إدعاه عن المسجد الأقصى .. هل لديكم رد

لتصونوا به كرامته وترفعون عنه صفة الكذب؟ نحن فى الإنتظار

تفضل وشاهد الفيديو



to all moslems who beleived in mohamad,i have one question to you mention one good thing mohammed did as a profet except killing& murdering innocent people,raping all kinds of females ,(girls,married women,daughter in law,dead women,)obligating people to divorce their wifes to please his penis,terrorizing people,attacking villages &tripes killing the males raping every female his hands could reach,stealing after his military attacks,lying to idiots how followed him either from fear to be kiiled by his sword,or be burned as he did hundreds of times,i dare if this religion will excist for one week if people are left free to chose the right thing, ask salman rushdy,tawfeek elhakim ,taha housein,abouna zakaria in their opinion of these satanic verses,moslems have a duety to educate themselves to a void eternal fire in hellsafwat canada Aug 10, 2009 PSTالمصدر الهيئه القبطيه الامريكيه

موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه












No comments:

Post a Comment