Sunday, October 18, 2009

النقاب عادة وليس عباده والحجاب ليس فريضه اسلاميه وفيديو فضائح الحجاب

النقاب عادة وليس عبادة
والحجاب ليس فريضة إسلامية
وفيديو فضائح الحجاب
قالت الكاتبة فريدة الشوباشي في مقالها بعنوان "حصانة النقاب" بصحيفة "المصري اليوم
لخص الداعية الإسلامى الدكتور صفوت حجازى «الهدف» من النقاب، إذ نصح مرتديته بأن تعمل «ودن من طين وأخرى من عجين» إزاء الآراء المعارضة له ونصح المنتقبة بعدم الانصياع للكشف عن هويتها، ومن ثم أسس «لحصانة» النقاب ولكن هنا فى مصر وليس فى مكة حيث لا أدرى بماذا ستجيب المنتقبة عندما يقولون لها إن الكشف عن الوجه أمر فى المسجد الحرام!! وأضاف لا فض فوه أن التى تخرج متبرجة وتظهر زينتها على الآخرين فهى عاهرة وتخفى معها الشيطان!! وفى هذا الكلام رفيع الأدب والمعبر فى رأيه عن الإسلام، حكم بأن كل من لا ترتدى النقاب عاهرة!..
وتلك هى لغة داعية إسلامى يتحلى بقيم الدين الحنيف الذى جعل من الكفر والإيمان شأناً إلهياً، وفاته ذلك ضمن ما فاته وفات كل الذين يعتبرون رأيهم أو رؤيتهم فوق الجميع بمن فى ذلك رجال الدين من مستوى شيخ الأزهر ومفتى الجمهورية ووزير الأوقاف - على سبيل المثال لا الحصر - ويريد هؤلاء تعميم النقاب بعدما أخرجوا لنا من جعبتهم أنه من «ثوابت الدين» ووضع الدولة وبقية الناس أمام الأمر الواقع ولا تهم حرية الآخرين الشخصية تلك الحرية التى محظور أن يتمتع بها غيرهم وإهدار مبدأ أصيل من مبادئ الشريعة، بل إن الشريعة الإسلامية هى التى استحدثته، وهو مبدأ عدم التعسف فى استعمال الحق..
فإذا كان من حق المنتقبة أن ترتدى ما تشاء فمن حقى أنا وهذا حق أصيل أن أعرف هوية من معى بجانبى سواء فى موقع عمل أو شارع أو محل تجارى ولا يحق لأحد إهدار حريتى تلك.
والمثير للانتباه أن تعميم الحجاب بدأ بنفس الطريقة.. إنه حرية شخصية ونحن نرى الآن أنه ليس قضية حرية بل هو «فرض» لزى معين على المصريات من سن الطفولة - حيث يستحيل أن يقال إن طفلة تمارس حريتها الشخصية - إلى سن الشيخوخة، والنقاب يعنى الحط من قدر المرأة واعتبارها «مصدراً للرذيلة يجب إخفاؤه» كما يقع على المرأة عبء تفادى وقوع الرجل الذكر فى هوة الغواية أو الشهوة وكأن كل رجال المسلمين لا هم لهم إلا «اللقاء الحميمى» بالمرأة.. أى امرأة سواء كانت فى سن البراءة أو حتى عجوز «رجلها والقبر».. فلم تعد المرأة «إنساناً» خصها الخالق عز وجل بالرحم الذى تولد فيه الحياة وكأنها ليست أما أو أختاً أو ابنة أو عالمة ذرة أو طبيبة أو ممرضة أو مدرسة..
إنها فقط «بؤرة شيطانية» يجب وأدها بطريقة غير تلك التى كانت سائدة فى الجزيرة العربية قبل ظهور الإسلام، بعزلها تماماً عن الحياة داخل تابوت متحرك - وقد كانت لدينا حضارة فى مصر مازلنا نفخر بها ولكن يعلم الله وحده إلى متى،
وتستعد وزارة الأوقاف المصرية لتوزيع كتاب جديد في مصر تحت عنوان "النقاب عادة وليس عبادة". وكان وزير الأوقاف المصري محمود حمدي زقزوق صرح في وقت سابق أن وزارته ستقوم بطبع هذا الكتاب الذي يتضمن رأيه ورأي الدكتور محمد سيد طنطاوي، شيخ الأزهر، والدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية، وآراء كبار العلماء في قضية "النقاب" ، كما نقلت صحيفة "المصري اليوم".
واعتبر الدكتور زقزوق أن نشر هذا الكتاب يأتي " في سياق جهود المؤسسات الدينية المعتدلة المستمرة لمواجهة دعاة الفضائيات، للرد علي فتاواهم الغريبة، التي تسيء للإسلام والمسلمين " بحسب تعبيره .
وتابع د. زقزوق إن "دعاة الفضائيات يركزون علي الأمور الهامشية، منها "النقاب"، حيث يقول أحدهم من شروط النقاب أن يغطي كل وجه المرأة حتي بياض عينيها ورموشها، وللأسف الشديد أدى ذلك إلى انتشار النقاب بصورة ملحوظة في المجتمع المصري".
وقد أبدى عدد من علماء الأزهر الشريف، وكبار مسئولي المؤسسات الإسلامية في مصر تأييدًا لما ذهب إليه الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف المصري من أن النقاب ليس عبادة، وإنما مجرد عادة، بينما وضحت عديد من الآراء المخالفة لهذا التوجه، واعتبار النقاب ثيابًا شرعية يتأرجح بين الوجوب والندب، رافضة ما ذهب إليه وزير الأوقاف المصري من كونه عادة.
الدكتورة سعاد صالح أستاذة الفقه بجامعة الأزهر وأحد أبرز الأسماء ضمن الفريق المعارض لفرضية النقاب قالت أن كتب الفقه جميعا أكدت أن عورة المرأة جسدها كله عدا الوجه والكفين ، وهذا يدل على أن النقاب ليس فرضاً .
وقالت صالح إن الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تأتيه النساء وهن كاشفات وجوههن ولم يحرم الرسول عليهن ذلك، بدليل أن الله تعالى قال لنبيه "لاَ يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلاَ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ" والإعجاب؛ بالحسن لا يكون إلا إذا كان وجه المرأة مكشوفا" .
الدكتور يوسف القرضاوي له موقف محايد ويرى أن أقل ما يمكن أن يقال في النقاب أنه جائز، وأن من قال بأن النقاب بدعة أو حرام فهو جاهل بأصول شريعة الله ، وقال أن للمرأة أن تظهر وجهها وكفيها ، ولكنه لم يغفل الرأي القائل بوجوب تغطية المرأة وجهها لأنه رأي أيده علماء قدامى ومعاصرون . ومن هنا دعا ألا ننكر على المنقبة صنيعها ولا تنكر هي كشف غيرها لوجهها .
والفريق الثالث الذي رأى وجوب تغطية المرأة وجهها شرعاً يستند لأن الله تعالى أمرالمؤمنات بحفظ فروجهن وأن الوجه بابا للتأمل في محاسن المرأة وبالتالي الوصول لها ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "العينان تزنيان وزناهما النظر ـ ثم قال ـ والفرج يصدق ذلك أويكذبه".
ويرى العلماء المؤيدون للنقاب أن الآية الكريمة "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" تعني ستر المرأة وجهها لأن الخمار هو ما تخمر به المرأة رأسها وتغطيه به والجيب هو فتحة الرأس ؛ فإذا كانت مأمورة بأن تضرب بالخمار على جيبها كانت مأمورة بستر وجهها .
ويستندون لعدد من أدلة السنة النبوية ومنها حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "إذا خطب أحدكم إمرأة فلا جناح عليه أن ينظر منها إذا كان إنما ينظر إليها لخطبة وإن كانت لاتعلم " رواه أحمد.
فالنبي صلى الله عليه وسلم نفى الجناح وهو الإثم عن الخاطب خاصة بشرط أن يكون نظره للخطبة ، فدل هذا على أن غير الخاطب آثم بالنظر إلى الأجنبية بكل حال
الأديبة إقبال بركة
ترفض الحجاب وتعتبره امتداداً لعصور الجاهلية وتري أن أغلب من قمن بارتدائه مجرمات وترفض النقاب ولا تعترف ابداً انه ربما كان اختياراً شخصياً لصاحبته بل هو دائماً إذلال لها من جانب الرجل
الحجاب لم يحم المرأة من التحرش بها ولا من ان ترتكب الجرائم وكل المجرمات طوال 20 سنة مضت كن محجبات وجرائمهن يندي لها الجبين فالمحجبات في واقع الامر لسن متدينات وأكثرهن لا يعرفن القرآن ولا الصلاة فهو ليس حشمة والاسلام لم يطلب الحشمة ولكنه دعا إلي العفة والقرآن الكريم يقول وان يستعففن خير لهن وانا علي سبيل المثال ارتدي ملابس عصرية فهل يجرؤ أحد ان يقول إنني لست محتشمة أما التعفف فهو كبرياء وكرامة
اعتقاد الكثيرين وايمانهم بأن الحجاب فريضة راجع لوجود العديد من شيوخ الأزهر المتزمتين والمصابين بالردة السلفية وترويجهم لمثل هذه الآراء ؟- والذين ابتدعوا الردة هم شباب الجماعات الاسلامية الذين أتوا بتلك الافكار الوهابيه من الجزيره العربيه وروجوها بين العامة واتهموا الازهريين بانهم خارجين عن الدين ووصل بهم الامر في بدايته إلي أنهم قتلوا الشيخ الذهبي وزير الاوقاف الأسبق قتلة بشعة علي وهم انه خرج علي الدين فأشاعوا الرعب بين رجال الدين فبدأوا يسايرونهم
فكم من سافرات يحيون فى حياء القول والفعل وكم من
محجبات ومنقبات الجسد متعديات على كل فضيلة
وأشارالدكتور يسرى الجمل فى تصريح لليوم السابع إلى أن وزارة التربية والتعليم ملتزمة بقرار حظر ارتداء النقاب داخل المدارس خاصة أن المحكمة الدستورية العليا أيدت هذا القرار، منبها إلى ضرورة التزام الطالبات بقانون الزى المدرسى الذى لا ينص على ارتداء النقاب.
فيديو محجبات ترقصن وفضائح طالبات محجبات فى المدرسه
http://www.youtube.com/watch?v=cle0EtIxWIA&feature=related

new articles
Why we are not arabs
How can you stop the violence? http://bikyamasr.com/?p=4265
Rethinking foreign occupation
موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه

No comments:

Post a Comment