Friday, October 16, 2009

اوربا والاقباط معا ضد انضمام تركيا اردوغان المسلمه للاتحاد الاوربى



الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه

national american coptic assembly
washingtonDC
Mr. Morris Sadek-ESQ President



http://nacopts1.blogspot.com/
اوربا والاقباط معا ضد انضمام تركيا اردوغان المسلمه للاتحاد الاوربى

انشأ الدكتور سعد الدين ابراهيم مركز ابن خلدون بالقاهره للدفاع عن الديمقراطيه واثار موضوع اضطهاد الاقباط لتغطية خطته فى أسلمة المنظمات الدوليه ودفع بالاف المسلمون وبتوصيه منه للالتحاق بوظائف ومناصب الامم المتحده ومؤسساتها المختلفه حتى غدت الامم المتحده بوقا للاسلاميين ممادفع الولايات المتحده الى الانضمام الى مجلس حقوق الانسان لكبح جماع الفكر الاسلامى مثلما تملك حق الفيتو فى مجلس الامن ونظرا لما يتمتع به الدكتور سعد الدين ابراهيم من تواجد فى المجتمع الامريكى فهو مواطن امريكى يحمل الجنسيه الامريكيه واقسم على الولاء لدستورها وخريج جامعة هارفاد فقد استطاع اقناع ادارة جورج بوش فى ان يشارك الاسلاميون فى حكم بلادهم التى تدين غالبية شعوبها بالاسلام وان هذ المطلب شعبى وفقا للديمقراطيه والحقيقه انه لم يذكر للاداره الامريكيه ان غالبية هذه الشعوب اميه ومطحونه من الفقر والفساد وانها بطبيعتها مهوسوسه بالتدين وهم مسبرون بافكار شيوخ الاسلام الراديكاليين وفقا لمفهم الجهاد والدعوه والحديث لقتال وكراهية النصارى واليهود فجاءت حكومة اردوغان التركيه الاسلاميه وجاءت حركة حماس الاسلاميه فى غزه وجاء 88 نائبا من جماعة الاخوان المسلمون الارهابيه الى مجلس الشعب المصرى واترك للقارىْ ان يقيم ماارتكبه هؤلاء الاسلاميون من اضرار جسيمه على المسيحيين فى الشرق الاوسط فازداد اضطهاد وقتل الاقباط فى مصر وقتل المسيحيين فى غزه واعلان حماس الحرب على اسرائيل وقيام تركيا اردوغان باعلان الكراهيه ضد اسرائيل فى افلام مسيئه تصور جندى اسرائيلى يقتل فتاه فلسطينيه واظهارها غير محجبه خلافا للواقع ورفض المشاركه مع اسرائيل فى مناورات عسكريه مشتركه وتأييد تركيا اوردغان المسلمه لحركة حماس الارهابيه المسلمه
ويعنى كل ذلك عودةالسلطنة العثمانية تركيا آردوغان رغم انهيارحاملة الخلافة الإسلامية "السلطنة العثمانية"،بعد ظهر أتاتورك وتيّاره ليدعو إلى نزع كل ما له علاقة بالدولة العثمانية والإسلام والخلافة، ولينادي بالانضمام إلى أوروبا للوصول إلى التطور على حد قوله، مما حدا بالبعض إلى القول: كانت تركيا أول المسلمين، فأصبحت آخر الأوروبيين. ومنذ ذلك الوقت وهي تحاول الانضمام إلى الصف الأوروبي دون جدوى إلى أن جاءت حكومة أردوغان ذات الصبغة الإسلامية وبأغلبية مكنتها من الإمساك بزمام البرلمان منفردة ة لكن كانت هناك تحديات كبيرة لهذه الحكومة واستحقاقات تتناسب مع صبغتها الاسلاميه يجب إنجازها، وإلاّ فقدت مصداقيتها، إلا أن محاولة تحقيق هذا الأمر قد يدخل الحكومة في صراع كبير مع العسكر تكون نهايته شبيهة بنهاية حكومة أربكان الإسلامية، ومن أجل تفادي هذه النتيجة كان لابد لهذه الحكومة من غطاء لعملها فكانت الحجّة السعي لدخول الاتحاد الأوروبي، وهو الأمر الذي مكّن حكومة أردوغان من إجراء التعديلات اللازمة على كافة الأصعدة تدريجيا وصولا إلى أمور حساسة مثل الحجاب وأئمة المساجد والدراسة الدينية وتجريم الزنا بحجّة أنّ انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي يتطلب مزيدا من الحرية والديمقراطية والانفتاح والإصلاح. و بعد أن أنجزت تركيا كل ما عليها للانضمام إلى أوروبا، نجد الاتحاد الأوروبي مترددا بل يغلب الرفض على قراره بالإضافة إلى صدور توصيات كثيرة تحث أوروبا على رفض انضمام تركيا وليس آخرها الكرسي البابوي في روما والكنيسة، أمّا عن أسباب رفض أو تخوّف أوروبا من انضمام تركيا فهي كثيرة منها:أولا: العثمانوفوبيا أو الاسلاموفوبيا المترسبة في نفوس الأوروبيين لدرجة أن الأوروبيين يعتبرون تركيا الآن بعلمانيتها وتغرّبها امتدادا لدولة الخلافة الإسلامية في ذهنهم وهذا بحد ذاته يشكل خطرا على الاتحاد الأوروبي. ثانيا - الهوية الإسلامية للشعب التركي على الرغم من علمانية الدولة، وهو ما لا بدّ أن يكون له تأثير على سكان الدول الأوروبية، لا سيما وأن دراسات كبيرة أشارت بعد 11 سبتمبر أن هناك تزايدا كبيرا ومضطردا من قبل المعتنقين للدين الإسلامي والمطّلعين عليه وخاصة في ألمانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا وبريطانيا وهي دول رئيسية ومحورية في أوروبا.ثالثا : الخوف من أن تتبوأ تركيا مركزا قياديا داخل الاتّحاد الأوروبي بصبغتها الإسلامية، بحيث تصبح مرجعية لجميع المسلمين في الاتحاد الأوروبي تتبنى مطالبهم ويصبون جهودهم لصالحها وهذا ما يفسر التناقض المستمر في المنهج الأوروبي للتعامل مع الحالة الإسلامية التركية، فعندما تم رفع قضية الحجاب إلى المحاكم الأوروبية للضغط على العلمانيين في تركيا من اجل السماح للمحجبات بممارسة أعمالهم بكل حرية استنادا الى الحرية الشخصية و الفردية التي تعتمد عليها الدساتير الأوروبية تحجّجت المحكمة الأوروبية بأنّ هذا الموضوع هو شأن تركي داخلي و لا يجب التدخل فيه، بينما برز التناقض عندما رفض الأوروبيين قيام الحكومة التركية بتمرير مشروع قانون في البرلمان التركي يجرّم الزنا وهدّدوا بإمكانية رفض انضمام تركيا في حال إقرار القانون!!!!! فلماذا يعتبر الحجاب مسألة داخلية والزنا ليس كذلك!!!!!!!!!.ويبدو من خلال المعطيات المتوفرة حتى الآن أن الاتّحاد الأوروبي وإن رفض تركيا، فإنه لن يعلن هذا الرفض بطريقة مباشرة وعبر المسئولين الرسميين لاّن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى مضاعفات سلبية خطيرة خاصة وأنّ تركيا تملك الكثير من الأوراق التي تستطيع أن تستخدمها فيما بعد في حال رفضها وبدون مبررات، أبرزها الموقع الاستراتيجي لتركيا ودورها الإقليمي http://www.alasr.ws/index.cfm?method=home.con&contentID=5718 العارفين بآليات التفكير الأوروبي داخل تركيا يدركون بشكل لا ترتقي إليه أبسط مظاهر الشكّ، بأنه يستحيل على تركيا الانضمام إلى النادي الأوروبي المسيحي ولو قفزت بعبقرية فذّة على كل العقبات التي تقف أمامها. ويفهم القبول الأوروبي المبدئي والمشروط بأنه مغلّف بشيء من الحرج وبكثير من المناورة! حرج نابع من طبيعة الخطاب الأوروبي العلماني المعلن والذي يتبرأ من أيّ تأثير ديني في صياغة مواقفه، إذ أن الاتحاد المتكوّن من دول مسيحية يصعب عليه هضم والتعاطي بحيادية مع دولة يمثل المسلمون 97%من سكانها ويحكمها حزب يحمل خلفية إسلامية بالإضافة إلى وجود أحزاب أخرى متغلغلة داخل المجتمع التركي مثل أحزاب «السعادة» و«الاتحاد الكبير» و«الحركة القومية بصراحة وبدون رتوش فانه من الجنون والحماقة لاوربا العلمانية ذات الجذور المسيحية ان تسمح لدولة مثل تركيا تحمل على اراضيها 70 مليون مسلما وباقتصاد مزعزع ان تنظم الى اتحادها ولاسيما ونحن في زمن الارهاب والتطرف الدينرفض فرنسي لانضمام تركيا لأوروبا:وكان الأمين العام للحزب الحاكم في فرنسا كزافييه برتران أعلن في 28 مايو الماضي، خلال اجتماع انتخابي، عن رفضه انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.كما يعارض الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي انضمام تركيا إلى الاتحاد مفضلًا، شأنه شأن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، صيغة "الشراكة المميزة" بين الاتحاد وتركيا.وكان ساركوزي قد كشف عن سبب رفضه لانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، وذلك أثناء زيارته لأوروبا الشرقية التي قام بها عقب توليه الرئاسة، قائلًا أنه لا يمكن قبول دولة مسلمة داخل الاتحاد الأوروبي، مضيفًا أنه وإن كانت أوروبا علمانية إلى أنها ذات هوية مسيحية.
ان مايعانيه الاقباط فى مصر من اضطهاد وتمييز عنصرى من خلال حكومه عنصريه فاشيه اسلاميه تطبق اسلوب هتلر فى معاملته لليهود ابان الحرب العالميه الثانيه بذات الاسلوب والطريقه وجماعات اسلاميه تساندها الحكومه وشعب مسلم يتنكر للهويه المصريه وينكر حقوق مواطنيه الاقباط ويخطف بناتهن ويحبرهن على الاسلام ويخرج المسلمون فى مصر عقب صلاة الجمعه ويحرقون منازل الاقباط وينهبونها بحجة ان الاقباط يبنون كنيسه كماحدث فى المنيا والعياط وعزبة بشرى والاف الحوادث الموثقه فى الاتحاد الاوربى
لذلك فان الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه تناشد الاتحاد الاوربى والرئيس ساركوزى برفض طلب تركيا اوردغان المسلمه الى الانضمام للاتحاد الاوربى فهولاء المسلمون المتوحشون والارهابيون سيفتكون باوربا والحضاره الاوربيه اذا قبل الاتحاد الاوربى انضمام تركيا
new articles
Why we are not arabs
(http://bikyamasr.com/?p=4789How can you stop the violence?
http://bikyamasr.com/?p=4265
Rethinking foreign occupation
http://bikyamasr.com/?p=4468

موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه

No comments:

Post a Comment