Monday, June 1, 2009

الرئيس اوباما يضع يده فى ايدى المسلمون قتلة الشعب الامريكى











الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه
national american coptic assembly
washingtonDC
Mr. Morris Sadek-ESQ President
visit&watch our website http://www.nationalamericancopticassembly.webs.com/ http://nacopticas1.blogspot.com/ http://nacopts1.blogspot.com/
الرئيس اوباما يضع يده فى ايدى المسلمون قتلة الشعب الامريكى

حسب مكتب التحقيقات الفيدرالي فان محمد عطا احد احفاد الغزاه العرب المحتلون لمصر وخريج مدرسة مبارك الاسلاميه كان هو الشخص المسؤول عن ارتطام الطائرة الأولى ببناية مركز التجارة العالمي في نيويورك واعتبر عطا المخطط الرئيسى للعمليات الأنتحارية الأخرى التي حدثت ضمن ماسميت احداث11 سبتمبر
تعتبر الولايات المتحدة الأميركية الدكتور أيمن الظواهري أحد قادة جماعة الجهاد المصرية فى عصر الرئيس الوهابى النازى محمد حسنى مبارك واحدا من ألد أعدائها. وقد وضعه مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) في قائمة المطلوبين للاشتباه به في عدة قضايا منها تفجير سفارتي الولايات المتحدة في نيروبي ودار السلام عام 1998 والمدمرة كول في عدن عام 2000 وتفجيرات مركز التجارة العالمي ومبنى وزارة الدفاع الأميركية عام 2001.
يتمسك نظام النازى محمد حسنى مبارك باستخدام الاساليب المناهضة للمسيحية إلى أقصي مستويات العنصرية والكراهية. ففي حين نجد أنظمة مثل إيران وسوريا، لبنان، توصف بأنها من الدول الراعية للإرهاب،نجد المسيحيين فيها يتمتعون بالاحترام ، والتعايش السلمي مع المسلمين .الغريب أن الأنظمة المتحالفة مع الولايات المتحدة وذات صلات جيدة مع إسرائيل، تشتبك في حروب عنصرية شرسة في اقتلاع المسيحيين من أوطانهم الأصلية. ففي استطلاع حديث للرأي أجراه معهد ميريلاند ، اظهر ان الرئيس السوري الأسد , ، وحسن نصر الله زعيم حزب الله بلبنان ، واحمدي نجاد الرئيس الإيراني ، هم أكثر الزعماء شعبية في الشرق الأوسط ، في حين أن الرئيس مبارك جاءت في ذيل القائمة . ويعيش الاقباط المسيحيون اصحاب البلد تحت الاحتلال العربى والاسلامى في مصر في نفس الاضطهاد والتعصب والديني. مؤخرا، قامت بعض الجهات الحكومية بمصر تطالب مجلس الشعب (البرلمان) لإلغاء جنسيتهم المصريون المتزوجات من اسرائليات . إذا هذه الدعوة إن نجحت في إلغاء الجنسية ، كما هو متوقع ، فان عشرات الآلاف من الأسر المسيحية سوف تتأثر بهذه التشريعات العنصرية الغريبة ، ويصبحون بلا مكان او وطن يذهبون إليه. إننا لا نعرف من هؤلاء الذين يدفعون إلي مثل تلك الممارسات العنصرية.؟ فعلى الرغم من الإدانات العالمية الأخيرة ضد نظام مبارك لممارساته اللاإنسانية ضد المسيحيين المصريين ، وتخريب موارد رزقهم عن طريق قتل كل الخنازير التى يملكونها تنفيذا لتوصيه من نواب الاخوان المسلمون بمجلس الشعب لان نبى الاسلام يكره الخنازير بعد ان افشل الخنزير معجزته المضلله فى استخراج المياه من الصحراء ولان نواب الاخوان المسلمون اصحاب الفكر السلفى والجهادى والمتمسكون بالنصوص القرانيه التى تحض على كراهية وقتل اليهود والمسيحيون يبغون صبغ صيغة اسلاميه على مصر المحتله من حكومه اسلاميه عربيه فاشيه عدلت الدستور وجعلت فى الماده الاولى منه مصر احدى المستعمرات العربيه والزمت المصريون بالقسم والولاء لمستعمرة مصر العربيه فى حين يصرخ العرب عندما طلبت اسرائيل نفس القسم وهم عنصريون فالدين الاسلامى والشريعه الاسلاميه واللغه العربيه هو الاساس الدستورى لمصر الفرعونيه المحتله من الغزاه العرب المخربون فكما حرق ابن العاهره عمرو بن العاص مكتبة الاسكندريه قتل واعدم هتلر مصر النازى محمد حسنى مبارك كل ثروة فقراء الاقباط من الخنازير ومنع اطفال الاقباط الصغار من اكل المرتدله كل صباح
ومما يؤسف له أن بعض البلدان مثل مصر والعراق والسودان ولبنان والأردن والمملكة العربية السعودية وباكستان وغيرها المشاركين في الحرب الضارية المناهضة للمسيحيين. معظم هذه البلدان تعتبرها "أمريكا حلفاء أقوياء. في حين أن الواقع يشير إلي إنهم متحالفون ضد المسيحية والمسيحيين. أما ما يسمي الحرب ضد الإرهاب هي كذبة كبري, لان الإرهابيين الحقيقيون يستمتعون بحماية أمريكا.
انه من الغريب ان يقوم الرئيس الامريكى اوباما بزيارة دوله مصريه فرعونيه محتله من غزاه عرب ومسلمون ويرتكبون ابشع جرائم الاضطهاد والتمييز العنصرى ضد الاقباط المسيحيون لينقل منها خطابا الى العالم الاسلامى رغم مصر بها مسلمون ومسيحيون ويهود وبهائيين وليست بلد اسلامى انه بذلك يضر بكل ماهو غير مسلم ويجعل الوطن لايتسع لكل الاديان ويناقض خطابه ان امريكا بلد لكل الاديان فهل يقول الرئيس اوباما ان مصر بلد لكل الاديان مع مايترتب على ذلك من اثار

موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBarرئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه













No comments:

Post a Comment